• اتصل بنا
  • البيانات القانونية
  • قسم الإشهار
  • سياسة الخصوصية
الجمعة 16 مايو 2025
لوبوكلاج
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
لوبوكلاج

اعتداءات البعض على رجال الأمن .. اية حماية للمكلفين بحماية المواطنين؟

9 أغسطس، 2022
في تحلیل الأحداث
اعتداءات  البعض على رجال الأمن .. اية حماية للمكلفين بحماية المواطنين؟
لوبوكلاج: ذ/ الحسين بكار السباعي*

تنامت في الفترة الأخيرة الاعتداءات الناتجة عن ارتفاع الجريمة، وتنوع اساليبها والتي لم يسلم منها العديد من المواطنين سواء الاعتداءات الجسدية او سلب الممتلكات غصبا وتحث التهديد واستعمال السلاح الأبيض او عن طريق الطرق الاحتيالية والنصب الذي تطور الى النصب الالكتروني و حتى المس بالخصوصية.

اعتداءات فرضت على واضعي الاستراتيجية الامنية اعادة النظر في مدى جودتها لمكافحة كل هذه الانواع من الجرائم والاعتداءات الناتجة كذلك عن تنامي ظاهرة العنف بالمجتمع، بل ودق ناقوس الخطر حول تلك التي يذهب ضحيتها رجال الاجهزة الامنية والسلطة الادارية الساهرين على نفاذ الفانون واحترام الامتثال لمقتضياته.

وما عرفته بعض مدننا من اجرام و عنف جسدي ولفظي في حق رجال الآمن والدرك و رجال السلطة أثناء تأديتهم لواجبهم المهني م قبل منحرفين وجانحين وأشخاص ملزمون باحترام النظم القانونية المتعلقة بالتعمير او احترام مجال الرعي او غيره….او حتى ابسطها احترام قانون السير و الجولان ، دفع هؤلاء إلى التطاول وعدم الامتثال لأوامر السلطات العامة

بل واستعمال العنف ضدها باستعمال السلاح الابيض.

وضع يطرح أكثر من علامة استفهام حول تنامي هذه الظاهرة الخطيرة التي تمس هبة الدولة وسلامة وأمن المواطنين وحول جدوى الاستراتيجية الأمنية المعتمدة بالمغرب لردعها.

ان الاستراتيجية الامنية التي يتبعها المغرب وامام ما عرفته الساحة الوطنية من مثل الاعتداءات المذكورة تفرض على الساهرين على تنزيلها الخطط الامنية الى العمل بمقارب شمولية ومتعددة الابعاد وعلى دعائم كفيلة بالتصدي للظاهرة الاجرامية بشكل عام.

وذلك بالاعتماد على الجمع بين المقاربة الاجتماعية والحقوقية والامنية والتركيز على الوقاية لتعزيز السلم الاجتماعي وعلى الرفع من التكوين على حقوق الانسان في كل خطة امنية وان تكون مبنية اساسا على اسلوب اليقظة والاستباق وعلى مراجعة النظم التعليمية والتربوية والاعتماد على احصائيات رئاسة النيابة العامة بخصوص معدلات ملفات الجنح والجرائم المحالة على مختلف المحاكم خاصة مع ارتفاع معدلات الجريمة المرتكبة من طرف الأحداث.

كما ان على واضع الاستراتيجية الامنية في مقارباته السالفة الذكر عدم إغفال مدى توفير الضمانات الكافية للفرد في حماية حريته من خطر التحكم والشطط في استعمال السلطة ومراجعة النظام القانوني ومدى توافر علاقة التناسب بين مصلحة الدولة ومصلحة الفرد ومدى احترام مبدأي الحق والواجب.

علما أن رجال السلطة ورجال الأمن يجسدون بشكل أو بآخر امتداد للدولة، وعصيان أوامرهم في حدود المنصوص قانونا يعد من قبيل التمرد على المجتمع والدولة، كما أنهم أيضا مواطنون لهم الحق في الحياة وفي سلامة أجسادهم َو أبدانهم.

فهل مرد الاعتداءات التي كان ضحيتها رجال امن وسلطات ادارية هو الاستهتار والتسيب ؟،

أم أن السبب هو انعدام الحس المواطناتي لدى البعض؟

إن كانت إصابات رجال الأمن والقوة العمومية التي تنجم بمناسبة تسهيل المرور او تفكيك عصيان أو تجمهر، تجد تبريراتها في الاحتكاك الذي يقع بين الطرفين، فإن ثمة اعتداءات لا تبرير لها، سيما أنها تحدث عن قصد ويكون مصدرها شخص يعتبر نفسه فوق القانون، أو يخال له ذلك.

و تتحكم في حوادث الاعتداء على رجال الأمن و الدرك ورجال السلطة او كل من خولت له وظيفته العمل على نفاذ القانون، مجموعة من الأشياء منها ما هو نفسي واجتماعي ومنها ما هو ذاتي مرتبط بالشخص مصدر الاعتداء.

ورغم أن القانون صارم في هذا الاتجاه لحماية المأمورين بالسهر على تطبيق القانون (الفصل 263 و 267, من القانون الجنائي) فإن هناك تدخلات قد تحول في الكثير من الأحيان دون تطبيق القانون، مما يزيد من تفاقم حوادث الاعتداء، إذ أن القضية قد تأخذ مسارها العادي، وقد يتغير منحى القضية كليا إذا تبين أن الأمر لا يتعلق بمواطن غير عادي (ابن ميسور أو مسؤول) وهنا نسائل انفسنا عن مدى فعالية القاعدة القانونية الضامنة لحماية المجتمع ، ليجد المعتدى عليه نفسه امام من يجتهد من أجل إقناعه بالتخلي عن شكايته .

وانتبه المشرع إلى سريان مثل هذه المساطر، إذ أن القانون الأساسي الجديد لرجال الشرطة خول المديرية العامة للأمن الوطني الحلول محل الشرطي المعتدى عليه، حتى لا يكون عرضة للتهديد أو المساومة للتنازل عن حقه. إذ من بين النصوص التي جاء بها القانون الأساسي لرجال الأمن تبني المديرية العامة للأمن الوطني لملفات رجال الأمن الذين يتعرضون للاعتداء والإهانة وإمكانية أن تنصب نفسها مطالبة بالحق المدني في هذه القضايا.

وأشير في القانون الأساسي لرجال الأمن إلى أن الاعتداء على رجال الأمن أو تعرضهم للإهانة يعتبر مساسا بالمؤسسة الأمنية.

ونرى أنه وجب الأخذ بمجموعة من التدابير في سبيل المضي قدما في محاربة الظاهرة التي تقد مضجعنا جميعا، على غرار إعادة النظر في مسألة سن الرشد الجنائي أخذا بعين الاعتبار المقومات الجسمانية والعقلية للمراهق القاصر وهو التوجه الذي سارت عليه الدولة من خلال القانون المستجد المتعلق بالبطاقة الوطنية 04.20 في المادة الثانية منه الذي نص على وجوبية التوفر على البطاقة الوطنية لكل مواطن بالغ سن 16 سنة.

ويمكن إصدار البطاقة الوطنية للتعريف الإلكتروني للقاصر الذي تقل سنه عن 16 سنة شمسية كاملة، وذلك بطلب من نائبه الشرعي. ومن هنا يتضح أن القاصر هو ما دون 16 سنة.

كما وجب استحضار المقاربة الحقوقية والأمنية في التعامل مع مختلف قضايا الإعتداءات التي تطال رجال السلطة العامة الساهرين على نفاذ القانون.

فالدولة بحكم وظيفتها ملزمة بحماية جميع المصالح القانونية التي تحكمها والتي هي حق لكافة المواطنين مهما اختلفت مراكزهم ، فهي ليست قاصرة على الدولة وحدها بل انها تشمل ايضا حقوق الفرد وحرياته ( كما أسلفنا) ولا يجوز اهدارها بدعوى المحافظة على مصلحة المجتمع بل يتعين التوفيق بين المصلحتين في إطار العلاقات الاجتماعية التي تحكم المجتمع، فالتشريع الجنائي يتحمل مسؤولية تحقيق التوازن الذي يوقف الصراع بين مختلف الحقوق والحريات من جهة وبينها وبين المصلحة العامة من جهة أخرى ويكفل حماية كل من الحقوق والحريات والمصلحة العامة بقدر متناسب.

*محام وباحث في الهجرة وحقوق الإنسان

العلامات : الرئيسية
شاركتغريدةإرسالشاركإرسال
إعلان

منشورات

الاستخبارات الألمانية تصنف “حزب البديل” مجموعة يمينية متطرفة.. “تصريحاته معادية للأجانب والأقليات والمسلمين”
تحلیل الأحداث

الاستخبارات الألمانية تصنف “حزب البديل” مجموعة يمينية متطرفة.. “تصريحاته معادية للأجانب والأقليات والمسلمين”

2 مايو، 2025
 العالم كما عرفناه .. انتهى
تحلیل الأحداث

 العالم كما عرفناه .. انتهى

6 أبريل، 2025
الشرع: لا يوجد خيار أمام فلول النظام السابق سوى الاستسلام على الفور
تحلیل الأحداث

الشرع: لا يوجد خيار أمام فلول النظام السابق سوى الاستسلام على الفور

10 مارس، 2025
إيهود أولمرت لـ”لوفيغارو”: غزة فلسطينية وليس لدينا ما نفعله هناك 
تحلیل الأحداث

إيهود أولمرت لـ”لوفيغارو”: غزة فلسطينية وليس لدينا ما نفعله هناك 

5 مارس، 2025
تحميل المزيد
المقال التالي
الثلاثاء 9 غشت / الخامسة مساء / برنامج ” رأي في حدث ” حول : الميلودي، الوزير و السجن ( شكون اللي تيتعدى على البوليس)

الحلقة (19): الميلودي والوزير والسجن.. شكون اللي تيتعدى على البوليس؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخر المقالات

انطلاق فعاليات الدورة 23 لمهرجان مكناس الدولي لسينما التحريك FICAM – 2025

انطلاق فعاليات الدورة 23 لمهرجان مكناس الدولي لسينما التحريك FICAM – 2025

16 مايو، 2025
مصطفى لخصم: ” بلادنا طحنها الفساد “

مصطفى لخصم: ” بلادنا طحنها الفساد “

16 مايو، 2025
أشبال الأطلس .. يقصون الفراعنة  و يعبرون إلى النهائي الإفريقي 

أشبال الأطلس .. يقصون الفراعنة و يعبرون إلى النهائي الإفريقي 

16 مايو، 2025
برشلونة يحسم لقب الدوري الإسباني للمرة 28 في تاريخه

برشلونة يحسم لقب الدوري الإسباني للمرة 28 في تاريخه

16 مايو، 2025
التايمز: الشرع تعهّد بالتطبيع مع إسرائيل

التايمز: الشرع تعهّد بالتطبيع مع إسرائيل

15 مايو، 2025
فتح تحقيق بحق مدافع ريال مدريد بسبب فيديو جنسي مع قاصر

فتح تحقيق بحق مدافع ريال مدريد بسبب فيديو جنسي مع قاصر

15 مايو، 2025
حملة تضامن واسعة مع موظفين تونسيين يخوضون إضراباً عن الطعام أمام البرلمان

حملة تضامن واسعة مع موظفين تونسيين يخوضون إضراباً عن الطعام أمام البرلمان

15 مايو، 2025
صعود الكوكب وعيون يعقوب “المنصور”على البطاقة الثانية

صعود الكوكب وعيون يعقوب “المنصور”على البطاقة الثانية

14 مايو، 2025
الكاتب العام لمركز عدالة لحقوق الإنسان : يطالب بمحاكمة عادلة للحقوقي حسن اليوسفي .. وفتح تحقيق في اختلالات تدبير المجلس الجماعي لتيفلت

الكاتب العام لمركز عدالة لحقوق الإنسان : يطالب بمحاكمة عادلة للحقوقي حسن اليوسفي .. وفتح تحقيق في اختلالات تدبير المجلس الجماعي لتيفلت

14 مايو، 2025
قضية ياسين شبلي: حين يُفضي التعذيب إلى الموت داخل مخفر الشرطة… وعائلة تطالب بالحقيقة والعدالة

قضية ياسين شبلي: حين يُفضي التعذيب إلى الموت داخل مخفر الشرطة… وعائلة تطالب بالحقيقة والعدالة

14 مايو، 2025
  • اتصل بنا
  • البيانات القانونية
  • قسم الإشهار
  • سياسة الخصوصية

© 2023 lebouclage.com - جميع الحقوق محفوظة.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون

© 2023 lebouclage.com - جميع الحقوق محفوظة.