محمد أحداد من الصحافيين الشباب المتميزين، و تميزه يأتي من حصوله على جوائز عدة من بينها الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة. تميزه أيضا أوصله إلى احتراف الصحافة و الاعلام في قطر. تميز ثالثا جاء من كتاباته و خاصة من كتابه الذي عشقه عشقا جنونيا إلى درجة أدخله دون أن يرغب في ذلك، فضاء أو دائرة النرجسية المحمودة .
لنقرأ ما كتبه أحداد عن نفسه و هو يقدم ابنه عفو ا كتابه في تدوينة على صفحته على الفايسبوك:
” لماذا أحب كتابي؟ لأني أمضيت سنوات وأنا أتعلم عبقرية المقعد. سنوات كنت أتعلم فيها مبادئ التحقيق الاستقصائي. خلال أكثر من خمس سنوات كنت أعتدي على عطلي الأسبوعية والسنوية للكتابة.
من أجل الكتابة الصحفية ضحيت بالماستر وضيعت سنتين من حياتي، وضيعت مشروعي في الرواية، وضحيت بصحتي وكنت سأضحي بحريتي أيضا.
هذا ابني، رعيته لسنوات بكل الحب في انتظار المواليد الأخرى قريبا. لذلك أحبه. الطبعة الثانية من كتابي جاهزة بعد نفاذ الطبعة الأولى بمساعدة القراء الأعزاء” .
التصميم: العزيز فكري المحتوشي