أهكذا تكون مشاريع حماية مدينة مريرت من الفيضانات والتي صرفت عليها أكثر من 20 ( مليار ) تحولت إلى قنابل موقوتة وخطيرة على البشر بنفسه ( صورة توثق لعدم اكمال مشروع تغطية الواد وتحول إلى سرداب يلجه الأطفال الصغار و القاصرين وقريب من التجمعات السكنية وسيتحول إلى بركة عائمة من سقط فيه سيكون مصيره الموت.
ثانيا سيتحول أمره إلى كارثة …اما استدراج قاصر إليه أو ارتكاب جريمة داخله أو استغلاله ملاذا امنا للمنحرفين أو المختلين عقليا …اما الصورة الثانية توقف المشروع قرب محطة الوقود طوطال …حيث ركدت المياه واعطت روائح كريهة وحشرات مضرة وتشكل خطورة على مرتادي السوق الأسبوعي .
وكذا زبناء مقهى طوطال …وتعد هاته البركة عبارة عن فخ ربنا سيسقط فيها أي طفل أو شخص ويكون مصيره الموت غرقا وتزداد نسبة المياه فيه بعد كل تساقطات رعدية ….اين لجنة التتبع ….اين دورها …من مشروع فاقت ميزانيته عشرون ( مليارا ) …لحماية مريرت من الفيضانات ….
فلا تتقنون سوى لغة نشر اخبار زائفة واهانة هيئة منظمة. … رائحتكم زكمت الانوف ….