في تدوينة على صفحته بمنصة التواصل الإجتماعي : فايسبوك، طالب الإعلامي المغربي عمر أوشن بتأسيس جمعية مغربية لضحايا المستشفى الدولي والجامعي الشيخ زايد بالعاصمة الرباط.
عضو المكتب التنفيذي لنادي الصحافة بالمغرب ، الكا ن بالرباط العاصمة، تساءل أيضا عن الصفة الدولية التي يحملها هذا المستشفى.
متى تؤسس جمعية ضحايا المستشفى” الدولي والجامعي الشيخ زايد..
هكذا اسمه مكتوبا على لوحة…دولي..؟ هل نحن في العلاج و الصحة أم في بطولات رياضية ..
البطولة الدولية لألعاب القوى ..المنتدى العالمي للمبدعين و الشعراء و أهل الحرف…إيه نعم هكذا ؟؟
و قد شاهدت المصيبة الشعرية بعيني مرة في الفنيدق..الكيشوب المهرب و المعلبات المنتهية الصلاحية أفضل مليون مرة من الشعراء العالميين المدعين الجهلة النكرات..
كلما وجدت صفة الدولي على إعلان أو مؤسسة أو ملصق أفهم أشياء لا تعجبني..أشك في النوايا…
ما علاقة الصحة ..بالدولي..؟؟
التنسيقية الوطنية التي فرض عليها مستشفى زايد..خصها تتحرك رفقة خبرة المشتغلين في الصحة والنظم الطبية و كفاءات مغربية في الحق في الصحة ونقابيين وتوضيحات وإضاءات من العاملين في الصفوف الأمامية والرعاية الصحية وكلفة الفحوصات وأنواعها وسياقاتها وحاجياتها.. وكم من داخل على رجليه و كم من خارج على محفة..
يعيش المستشفى العمومي..
تعيش المدرسة العمومية” ..