في حواره مع الصحافية بشرى الخنشافي، صاحبة برنامج ” مسح الغبار “، وصف عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الانسان، وزير التواصل الجديد محمد مهدي بنسعيد بوزير ( التيك توك و الفايسبوك)، عندما قارن بينه و بين وزير آخر تم تعيينه كناطق باسم الحكومة المغربية، موضحا أنه إذا كان الوزير الناطق باسم الحكومة سيقوم بتصريحات و تنظيم ندوات صحفية مع الإعلاميين و الصحافيين ، فما هو دور وزير التواصل ( واش غادي يدير التيك طوك و الفايسبوك )؟
في ذات البرنامج الذي تنشطه زوجة الصحافي حميد المهداوي، تحدث الحقوقي المغربي عزيز غالي عن بعض الإشارات غير الإيجابية التي جاءت بها حكومة أخنوش اليمينية:
غياب وزارة حقوق الانسان
غياب مصطلح الحريات
غياب مصطلح المجتمع المدني
إغلاق قوس 20 فبراير
اختفاء وزارة الشغل
تبين من خلال التعينات أن وزير الداخلية هو الرجل الثاني في الحكومة، وقد تكون هذه إشارة للمرور من المرحلة الرمادية إلى المرحلة السوداء
وجود وزارة للانتقال الرقمي في بلد تتجاوز فيه الأمية 90 في المائة
إحداث وزارة الانتقال الطاقي كأننا نحن الصين أو اليابان