عقب اختتام مكاتب التصويت برسم الدور الثاني، اليوم الأحد،أعطت التقديرات الأولية إلى “التجمع الوطني” صدارة الانتخابات التشريعية الفرنسية المبكرة رغم عدم حصوله على الأغلبية المطلقة.
نتائج استطلاعات الرأي ، أشارت إلى أن اليمين المتطرف الفرنسي، متمثلا في “التجمع الوطني” وحلفائه، قد يحصلون على 228 مقعدا.
من جهة أخرى؛ أعلنت أربع مكاتب للاستطلاع، عشية اليوم الأحد، أن الدور الثاني من الاقتراع التشريعي المبكر في فرنسا قد شهد نسبة مشاركة مرتفعة للناخبين، وأنها تتخطى 67% وفق التقديرات.