في حوار مثير و مفاجئ لليومية البريطانية الواسعة الانتشار ” فينانسيال تايمز ” تحدث زعيم المعارضة الإسبانية بابلو كسادو عن السياسة الخارجية العرجاء التي قوضت العلاقات الثناىية مع المغرب لرئيس الحكومة ااحالية بيدور سانشيز، عن علاقته بالحزب اليميني المتطرف ” فوكس” و عن إمكانية تدبير الشأن العأم الإسباني بعد انتخابات 2023.
” أريد أن أحكم بمفردي بعد الإنتخابات المقبلة ” يقول زعيم المحافظين الإسبان بابلو كسادو لليومية البريطانية التي تعتبر إنجيل الصحافة الاقتصادية الدولية التي بسط أمامها مستقبل و نظرة اليمين الوسط للشعب الإسباني.
في ذات السباق، يؤكد كسادو أن المملكة الإسبانية تفضل نموذج حكومة ” إنقاذ وطني ” على الطريقة الإيطالية و لكن بأغلبية تخرج من صناديق الإقتراع و مرتبة حسب اختيارات الشعب الإسباني.
زعيم المعارضة الإسبانية الذي سبق له أن وبخ رئيس الحكومة الإسبانية الحالية على سوء تدبيره للازمة السياسبة بين المغرب و إسبانيا، يستبق الإنتخابات، كانه يتوقع أنهيارا للإئتلاف الحكومي الحالي ، ليقدم وعودا للشعب الإسباني في حالة فوزه بالإنتخابات التي قد تكون سابقة لأوانها: ” في الأشهر الثلاثة الأولى سأقوم بتخفيض الضريبة على الدخل للأشخاص الذاتيين و الإعتباريين، إلغاء ضرائب الميراث و مرونة في سوق العمل.”