مباشرة بعد افتتاح الدورة الأولى للبرلمان المغربي، أكدت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، الجمعة، إن المغرب في حاجة إلى انفراج سياسي، وإطلاق سراح المعتقلين، واحترام حرية الرأي، مبرزة أن هناك تحديات كبيرة مطروحة أمام البرلمان والحكومة؛ مرتبطة بالتحولات التي يشهدها العالم.
وأضافت منيب، في حديث مع وسائل الإعلام، على هامش افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الأولى من الولاية الحادية عشرة، أن من بين التحديات أمام الحكومة والبرلمان الاختلالات التي يعرفها المغرب، والفوارق الاجتماعية والمجالية.
وأشارت منيب إلى أن تفعيل النموذج التنموي، يتطلب، عددا من الإصلاحات والمبادرات لخلق ثقة بين الدولة والمواطن، وجعل الأخير يراقب العمل الحكومي، علاوة على تفعيل ما جاء في الدستور، لاسيما ربط المسؤولية بالمحاسبة، مستدركة “هذا ما ينقص المغرب لوضعه في طريق الدول الديمقراطية
لا يمكن ان نتفق جملة وتفصيلا،ولكن ما يجمعكِ مع الشارع أكثر مما يفرقكِ،لذلك فلدينا امل كبير ان تعملي وتستغلي ما يجمعكِ مع الفرقاء (PGD,PAM,USFP)من احل الدفع بملف حقوق الانسان ومعتقلي الرأي