لوبوكلاج: السوشل ميديا
· عبدالرحيم تافنوت
نعم قبل قليل قرأت الخبر الحزين…
لقد رحل الصوت الجهوري والعاشق لأسطورة السمع والبصر…السينما بكل التباساتها التاريخية الجمالية والتقنية والفلسفية… والإذاعة وتاريخها، والتمترس خلف صداها وأثيرها الساحري الغامض والواضح في ذات اللحظة والهنيهة والآن…
إبراهيم السلاكي رفيقنا ذو الوهج الخصوصي، اليوم يضيع منا أنسك ويهرب عنا ملح مشاكساتك، وذكاء مهاراتك البلاغية،
نعم سنحتاج كل هذا بعد غيابك الجسدي يا صاحبي الحيوي المتحرك على ألف خط وخط،
كلماتك التي كانت تصل إلى آذاننا نغما مولييريا سنفتقدها، لكننا سنتشبث بالعودة لسماعها كلما احتجنا إلى صوت
إبراهيم الحميم….
عزائي لزميلتنا وأختنا عائشة الراجي وابناءها وكل أفراد العائلة