• اتصل بنا
  • البيانات القانونية
  • قسم الإشهار
  • سياسة الخصوصية
الثلاثاء 13 مايو 2025
لوبوكلاج
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
لوبوكلاج

“ملفقة”.. “أسوشيتد برس” تكشف تفاصيل فبركة رواية ارتكاب عناصر من حماس “عنفا جنسيا” في 7 أكتوبر

23 مايو، 2024
في الروبورتاج
“ملفقة”.. “أسوشيتد برس” تكشف تفاصيل فبركة رواية ارتكاب عناصر من حماس “عنفا جنسيا” في 7 أكتوبر
لوبوكلاج: روسيا اليوم

نشرت وكالة “أسوشيتد برس” الأربعاء تقريرا مفصلا يدحض ادعاءات إسرائيلية بارتكاب عناصر من حماس “عنفا جنسيا” خلال هجوم 7 أكتوبر 2023 على مستوطنات غلاف غزة.

ويأتي تقرير الوكالة غداة مصادرة وزارة الاتصالات الإسرائيلية معدات خاصة بها وقطع بثها المباشر من غزة بذريعة تقديم خدماتها الإعلامية لقناة “الجزيرة” التي سبق وصدر قرار بحظرها بتهمة “الضرر” بأمن إسرائيل. 

وتحت عنوان بـ “كيف أدت روايتان مفضوحتان عن عنف جنسي مزعوم في 7 أكتوبر إلى تأجيج نزاع عالمي بشأن الحرب بين إسرائيل وحماس”، قالت الوكالة الدولية في تقريرها “إنه اتضح أن رواية المستوطن حاييم أوتمازجين عن عنف جنسي في 7 أكتوبر ملفقة عمدا”.

كما نقلت عن أوتمازجين المتطوع في مؤسسة “زاكا” الإسرائيلية للإنقاذ اعترافه بـ”فبركة” روايته حول عنف جنسي تخلل هجوم 7 أكتوبر.

وذكرت الوكالة أن الأمم المتحدة ومنظمات أخرى قدمت أدلة “موثوقة” على أن مقاتلي حماس ارتكبوا اعتداءات جنسية في 7 أكتوبر على الرغم من أن عدد الاعتداءات غير واضح، لكن روايات أخرى في ذلك اليوم ثبت أنها غير صحيحة وهي تشمل شهادتين مفضوحتين من متطوعين في منظمة البحث والإنقاذ الإسرائيلية “زاكا” الذين ساعدت قصصهم في تأجيج صراع عالمي حول ما إذا كان العنف الجنسي قد حدث أثناء الهجوم وعلى أي نطاق.

وأكدت وكالة “أسوشييتد برس” أن فحصا لتعامل “زاكا” مع القصص التي تم فضحها الآن يظهر كيف يمكن أن تكون المعلومات غامضة ومشوهة في فوضى الصراع.

وأفادت بأن تلك الروايات شجعت الشكوك وأثارت جدلا مشحونا للغاية حول نطاق ما حدث في 7 أكتوبر.

وطرحت الوكالة الأمريكية النقاط الرئيسية حول كيفية نشوء هذه القصص، حيث قالت إن إحدى الروايات التي تبين أنه لا أساس لها من الصحة جاءت من حاييم أوتمازجين وهو متطوع في “زاكا” قام بجمع جثث القتلى بعد الهجوم.

وجاء في التقرير: “وصل أوتمازجين إلى كيبوتس بئيري إلى المنزل الذي من شأنه أن يضعه في قلب صراع عالمي وأثناء عمله في أحد الكيبوتسات التي دمرت في هجوم 7 أكتوبر، شاهد أوتمازجين جثة مراهقة مقتولة بالرصاص ومنفصلة عن عائلتها في غرفة مختلفة، وسروالها مسحوب أسفل خصرها”.

وأضافت أن المتطوع “اعتقد أن ذلك دليل على العنف الجنسي وأبلغ الصحفيين بما رآه، وروى في مشاهد متلفزة وهو يبكي تفاصيل ما اعتقد أنه حدث في المنزل، وما لبثت أن ترددت شهادته في أنحاء العالم”.

ونقلت عن أوتمازجين اعترافه لها بعدم صحة روايته حيث قال في مقابلة مع الوكالة: “الأمر ليس أنني اخترعت قصة.. لم أستطع التفكير في أي خيار آخر بخلاف تعرض المراهقة للاعتداء الجنسي، في النهاية تبين أن الأمر مختلف، لذا صححت شهادتي لكن بعد فوات الأوان”.

وأكدت الوكالة أنه “ثبت أن بعض الروايات من ذلك اليوم مثل رواية أوتمازجين، غير صحيحة”.

وبعد ما يقرب من ثلاثة أشهر، اكتشفت مؤسسة “زاكا” أن تفسير أوتمازجين كان خاطئا، وبعد التحقق من الاتصالات العسكرية علمت “زاكا” أن مجموعة من الجنود قاموا بسحب جثة الفتاة عبر الغرفة للتأكد من أنها ليست مفخخة وبينما فعلوا ذلك، نزل سروالها.

رواية ثانية 

أما الرواية الأخرى التي تم فضحها فقد صدرت من زميل أوتمازجين، يوسي لانداو، وهو أيضا متطوع منذ فترة طويلة يعمل في بئيري.

ففي الأيام والأسابيع التي تلت الهجوم، روى لانداو لوسائل الإعلام العالمية ما اعتقد أنه رآه امرأة حامل مستلقية على الأرض وجنينها لا يزال متعلقا بالحبل السري المنفصل عن جسدها، لكن أوتمازجين الذي كان يشرف على عمال “زاكا” الآخرين قال إن لانداو عندما استدعاه وآخرين إلى المنزل لم ير ما وصفه 

وبدلا من ذلك، رأى جثة امرأة ثقيلة الوزن وقطعة كبيرة غير معروفة مربوطة بكابل كهربائي، مبينا أن كل شيء كان متفحما.

وأفاد أوتمازجين بأنه أخبر لانداو بأن هذه ليست امرأة حامل، ورغم ذلك صدّق لانداو روايته واستمر في سرد ​​القصة للصحفيين الذين عمموا الرواية دوليا.

وأشارت الوكالة إلى أنه “وباعتبارهم من أوائل الأشخاص الذين وصلوا إلى مكان الهجوم، قدم متطوعو زاكا شهاداتهم عما رأوه في ذلك اليوم، وقد ساعد ذلك الصحفيين والمشرعين الإسرائيليين ومحققي الأمم المتحدة على رسم صورة لما حدث خلال هجوم حماس”.

وبينت الوكالة في تقريرها أن “زاكا” هي مجموعة تطوعية لا تقوم بأعمال الطب الشرعي تأسست عام 1995، وتتمثل مهمتها المحددة في جمع الجثث بما يتماشى مع الشريعة اليهودية”.

هذا، وأكدت “أسوشيتد برس” أن متابعة الملف استغرق أشهرا لتعترف “زاكا” بأن وجهة نظرها كانت خاطئة”.

ونقلت عن متحدث باسم منظمة زاكا الإغاثية قوله: “طلبنا من يوسي لانداو المتطوع في مستوطنة بئيري التوقف عن سرد قصة اتضح أنها ملفقة عن عنف جنسي في 7 أكتوبر لكنه لم يستجب إلا بعد 3 أشهر”.

وأشارت الوكالة إلى أن تداعيات الروايات المفضوحة عن العنف الجنسي تظهر كيف استخدم هذا الموضوع لتعزيز الأجندات السياسية الإسرائيلية.

وبينت أن “إسرائيل تشير إلى العنف الجنسي في 7 أكتوبر لتسليط الضوء على ما تقول إنه وحشية حماس ولتبرير هدفها من الحرب المتمثل في منع أي تهديد مستقبلي من غزة”.

وفيما قال فريق تقصي الحقائق التابع للأمم المتحدة إنه وجد “أسبابا معقولة” للاعتقاد بارتكاب “عنف جنسي” في ذلك اليوم، إلا أنهم قالوا إنه في غياب أدلة الطب الشرعي وشهادات الناجين سيكون من المستحيل تحديد نطاق هذا العنف.

ووصف المحققون الروايات التي نشأت مع أوتمازجين ولاندو بأنها “لا أساس لها من الصحة”.

ويأتي تقرير الوكالة غداة مصادرة وزارة الاتصالات الإسرائيلية معدات خاصة بها وقطع بثها المباشر من غزة بذريعة تقديم خدماتها الإعلامية لقناة “الجزيرة” التي سبق وصدر قرار بحظرها بتهمة “الضرر” بأمن إسرائيل. 

وتحت عنوان بـ “كيف أدت روايتان مفضوحتان عن عنف جنسي مزعوم في 7 أكتوبر إلى تأجيج نزاع عالمي بشأن الحرب بين إسرائيل وحماس”، قالت الوكالة الدولية في تقريرها “إنه اتضح أن رواية المستوطن حاييم أوتمازجين عن عنف جنسي في 7 أكتوبر ملفقة عمدا”.

كما نقلت عن أوتمازجين المتطوع في مؤسسة “زاكا” الإسرائيلية للإنقاذ اعترافه بـ”فبركة” روايته حول عنف جنسي تخلل هجوم 7 أكتوبر.

وذكرت الوكالة أن الأمم المتحدة ومنظمات أخرى قدمت أدلة “موثوقة” على أن مقاتلي حماس ارتكبوا اعتداءات جنسية في 7 أكتوبر على الرغم من أن عدد الاعتداءات غير واضح، لكن روايات أخرى في ذلك اليوم ثبت أنها غير صحيحة وهي تشمل شهادتين مفضوحتين من متطوعين في منظمة البحث والإنقاذ الإسرائيلية “زاكا” الذين ساعدت قصصهم في تأجيج صراع عالمي حول ما إذا كان العنف الجنسي قد حدث أثناء الهجوم وعلى أي نطاق.

وأكدت وكالة “أسوشييتد برس” أن فحصا لتعامل “زاكا” مع القصص التي تم فضحها الآن يظهر كيف يمكن أن تكون المعلومات غامضة ومشوهة في فوضى الصراع.

وأفادت بأن تلك الروايات شجعت الشكوك وأثارت جدلا مشحونا للغاية حول نطاق ما حدث في 7 أكتوبر.

وطرحت الوكالة الأمريكية النقاط الرئيسية حول كيفية نشوء هذه القصص، حيث قالت إن إحدى الروايات التي تبين أنه لا أساس لها من الصحة جاءت من حاييم أوتمازجين وهو متطوع في “زاكا” قام بجمع جثث القتلى بعد الهجوم.

وجاء في التقرير: “وصل أوتمازجين إلى كيبوتس بئيري إلى المنزل الذي من شأنه أن يضعه في قلب صراع عالمي وأثناء عمله في أحد الكيبوتسات التي دمرت في هجوم 7 أكتوبر، شاهد أوتمازجين جثة مراهقة مقتولة بالرصاص ومنفصلة عن عائلتها في غرفة مختلفة، وسروالها مسحوب أسفل خصرها”.

وأضافت أن المتطوع “اعتقد أن ذلك دليل على العنف الجنسي وأبلغ الصحفيين بما رآه، وروى في مشاهد متلفزة وهو يبكي تفاصيل ما اعتقد أنه حدث في المنزل، وما لبثت أن ترددت شهادته في أنحاء العالم”.

ونقلت عن أوتمازجين اعترافه لها بعدم صحة روايته حيث قال في مقابلة مع الوكالة: “الأمر ليس أنني اخترعت قصة.. لم أستطع التفكير في أي خيار آخر بخلاف تعرض المراهقة للاعتداء الجنسي، في النهاية تبين أن الأمر مختلف، لذا صححت شهادتي لكن بعد فوات الأوان”.

وأكدت الوكالة أنه “ثبت أن بعض الروايات من ذلك اليوم مثل رواية أوتمازجين، غير صحيحة”.

وبعد ما يقرب من ثلاثة أشهر، اكتشفت مؤسسة “زاكا” أن تفسير أوتمازجين كان خاطئا، وبعد التحقق من الاتصالات العسكرية علمت “زاكا” أن مجموعة من الجنود قاموا بسحب جثة الفتاة عبر الغرفة للتأكد من أنها ليست مفخخة وبينما فعلوا ذلك، نزل سروالها.

رواية ثانية 

أما الرواية الأخرى التي تم فضحها فقد صدرت من زميل أوتمازجين، يوسي لانداو، وهو أيضا متطوع منذ فترة طويلة يعمل في بئيري.

ففي الأيام والأسابيع التي تلت الهجوم، روى لانداو لوسائل الإعلام العالمية ما اعتقد أنه رآه امرأة حامل مستلقية على الأرض وجنينها لا يزال متعلقا بالحبل السري المنفصل عن جسدها، لكن أوتمازجين الذي كان يشرف على عمال “زاكا” الآخرين قال إن لانداو عندما استدعاه وآخرين إلى المنزل لم ير ما وصفه 

وبدلا من ذلك، رأى جثة امرأة ثقيلة الوزن وقطعة كبيرة غير معروفة مربوطة بكابل كهربائي، مبينا أن كل شيء كان متفحما.

وأفاد أوتمازجين بأنه أخبر لانداو بأن هذه ليست امرأة حامل، ورغم ذلك صدّق لانداو روايته واستمر في سرد ​​القصة للصحفيين الذين عمموا الرواية دوليا.

وأشارت الوكالة إلى أنه “وباعتبارهم من أوائل الأشخاص الذين وصلوا إلى مكان الهجوم، قدم متطوعو زاكا شهاداتهم عما رأوه في ذلك اليوم، وقد ساعد ذلك الصحفيين والمشرعين الإسرائيليين ومحققي الأمم المتحدة على رسم صورة لما حدث خلال هجوم حماس”.

وبينت الوكالة في تقريرها أن “زاكا” هي مجموعة تطوعية لا تقوم بأعمال الطب الشرعي تأسست عام 1995، وتتمثل مهمتها المحددة في جمع الجثث بما يتماشى مع الشريعة اليهودية”.

هذا، وأكدت “أسوشيتد برس” أن متابعة الملف استغرق أشهرا لتعترف “زاكا” بأن وجهة نظرها كانت خاطئة”.

ونقلت عن متحدث باسم منظمة زاكا الإغاثية قوله: “طلبنا من يوسي لانداو المتطوع في مستوطنة بئيري التوقف عن سرد قصة اتضح أنها ملفقة عن عنف جنسي في 7 أكتوبر لكنه لم يستجب إلا بعد 3 أشهر”.

وأشارت الوكالة إلى أن تداعيات الروايات المفضوحة عن العنف الجنسي تظهر كيف استخدم هذا الموضوع لتعزيز الأجندات السياسية الإسرائيلية.

وبينت أن “إسرائيل تشير إلى العنف الجنسي في 7 أكتوبر لتسليط الضوء على ما تقول إنه وحشية حماس ولتبرير هدفها من الحرب المتمثل في منع أي تهديد مستقبلي من غزة”.

وفيما قال فريق تقصي الحقائق التابع للأمم المتحدة إنه وجد “أسبابا معقولة” للاعتقاد بارتكاب “عنف جنسي” في ذلك اليوم، إلا أنهم قالوا إنه في غياب أدلة الطب الشرعي وشهادات الناجين سيكون من المستحيل تحديد نطاق هذا العنف.

ووصف المحققون الروايات التي نشأت مع أوتمازجين ولاندو بأنها “لا أساس لها من الصحة”.

 

العلامات : الرئيسية
شاركتغريدةإرسالشاركإرسال
إعلان

منشورات

“يوم العمال العالمي”.. البطالة في غزة وصلت الثلثين والضفة تعاني الإغلاقات
الروبورتاج

“يوم العمال العالمي”.. البطالة في غزة وصلت الثلثين والضفة تعاني الإغلاقات

30 أبريل، 2025
العاهل المغربي يعطي انطلاقة   LGV  بين القنيطرة ومراكش
الروبورتاج

العاهل المغربي يعطي انطلاقة LGV بين القنيطرة ومراكش

24 أبريل، 2025
استطلاع لـ”إيكونوميست”: السوريون يثقون بأحمد الشرع 
الروبورتاج

استطلاع لـ”إيكونوميست”: السوريون يثقون بأحمد الشرع 

3 أبريل، 2025
مجلة “نوفل أوبس”: الاستيلاء على غزة.. لماذا يدفع ترامب بفكرة جديدة شنيعة؟
الروبورتاج

مجلة “نوفل أوبس”: الاستيلاء على غزة.. لماذا يدفع ترامب بفكرة جديدة شنيعة؟

10 فبراير، 2025
تحميل المزيد
المقال التالي
رؤوس أينعت  ..

رؤوس أينعت  ..

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخر المقالات

جمعية “إقلاع” تخلّد الذكرى الفضية لمهرجان بني عمار بلقاء ثقافي مفتوح مع الدكتور حسن بلغازي

جمعية “إقلاع” تخلّد الذكرى الفضية لمهرجان بني عمار بلقاء ثقافي مفتوح مع الدكتور حسن بلغازي

13 مايو، 2025
الإعلام الرسمي العربي… صيحة في واد

الإعلام الرسمي العربي… صيحة في واد

13 مايو، 2025
محامون ينددون بـ”مظلمة” قضائية تتعرض لها المحامية المسجونة سنية الدهماني

محامون ينددون بـ”مظلمة” قضائية تتعرض لها المحامية المسجونة سنية الدهماني

13 مايو، 2025
كيف تحيى سبع مرات مع الذكاء الاصطناعي ؟ 

كيف تحيى سبع مرات مع الذكاء الاصطناعي ؟ 

13 مايو، 2025
غيوم و أمطار و حرارة نسبية اليوم الثلاثاء بالمغرب

غيوم و أمطار و حرارة نسبية اليوم الثلاثاء بالمغرب

13 مايو، 2025
” الديشي ” .. بقاعة باحنيني بالعاصمة الرباط

” الديشي ” .. بقاعة باحنيني بالعاصمة الرباط

13 مايو، 2025
مجلس وزاري برئاسة العاهل المغربي .. تعيين مسؤولين سامين داخل المغرب و خارجه

مجلس وزاري برئاسة العاهل المغربي .. تعيين مسؤولين سامين داخل المغرب و خارجه

12 مايو، 2025
إيكو في فيرونا: عرض كوميدي مغربي في قلب “مدينة الحب”

إيكو في فيرونا: عرض كوميدي مغربي في قلب “مدينة الحب”

12 مايو، 2025
مركز “عدالة” يدعو لحضور محاكمة الحقوقي حسن اليوسفي ويطالب بضمان شروط المحاكمة العادلة

مركز “عدالة” يدعو لحضور محاكمة الحقوقي حسن اليوسفي ويطالب بضمان شروط المحاكمة العادلة

12 مايو، 2025
النجم الدولي حكيمي يعبر بالمنتخب المغربي إلى ربع نهائي أمم إفريقيا

من هو أفضل لاعب إفريقي في فرنسا؟

12 مايو، 2025
  • اتصل بنا
  • البيانات القانونية
  • قسم الإشهار
  • سياسة الخصوصية

© 2023 lebouclage.com - جميع الحقوق محفوظة.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون

© 2023 lebouclage.com - جميع الحقوق محفوظة.