
- الاستثمار في بناء الإنسان وإعداد الاطر والكفاءات القادرة على رفع التحديات، لا تتوقف على حد السن في ثلاثين سنة
- الوحي الإلهي نزل على الرسول الأعظم عندما بلغ اشده، وكان عمره 40 اربعين سنة
- كاد المعلم ان يكون رسولا : برسالته باخلاقه بفكره الراقي بتكوينه وكفائته وحبه لمهنته ورسالته التربوية وليس بسنه تحت الثلاثين
- متغيير ديمغرافي مهم جدا ، لا يمكن القفز عليه ويتعلق الامر بمعدل الحياة : معدل الامل والعمر المرتقب عند الولادة هو 77سنة
- التقاعد. ارتفع الى الى 65سنة
من اجل إعداد جيل جديد يتحمل المسؤولية الكاملة في بناء مستقبل المغرب في شتى المجالات الدخول في عصر الثورة الصناعية والدكاء الاصطناعي والرقمة
رسم خريطة طريق لتشغيل الشباب العاطل( رقم ضخم ومخيف جدا) خلق فرص الشغل لبناء الاقتصاد الوطني وتنمية الرأسمال البشري الذي يشكل الركيزة الأساسية في صنع المستقبل _ مستقبل المغرب …
لقد ضيعنا فرصا كثيرة ، 10 سنوات من السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية الفاشلة و الفاقدة للنجاعة والتميز ،
حتى لا نسقط في نفس التجربة التي اعادتنا سنوات الى الوراء . كفى من الارتجال والترقيع والتسويف والمماطلة ….الشعب في حاجة الى الكرامة ، الى توقيف لهيب الاسعار الى تنفيد اللالتزامات في رفع الاجور وتحسين الدخل والرفع من المستوى المعيشي للسكان و تقوية الطبقة الوسطى والعاملة ……
حتى لا يقال على حكومتنا ” من الخيمة خارج مايل”