أفادت صفحات بمواقع التواصل الإجتماعي ” فيس بوك – إكس x – تويتر – يوتيوب تكتوك …” وباقي التطبيقات الحديثة بالشبكة العنكبوتية، أن العدد القتلى لأفراد الجيش الإسرائيلي في حربه على قطاع غزة في أرض فلسطين المحتلة، يضاعف عدد الأرقام المصرح بها من قبل الحكومة الإسرائيلية.
هذا، وحسب الأرقام المصرح بها في هذه المواقع، والتي أصرت على أن الأرقام التي تقدمها هي الأرقام الحقيقية، وتصف ادعاءات الجيش والحكومة الإسرائيلية الكاذبة والمزيفة لأجل إزالة الرعب والفزع من نفوس أفراد الجيش المحتل.
وفي ذات السياق، إن العد المصرح به هو: 4835 قتيلا إسرائيلي، و902 قتيلا فرنسي، و 1385 قتيل أمريكي، و 79 قتيلا بريطاني، بالإضافة إلى فئة من المرتزقة لم يتمكن جيش المقاومة في التعرف على هوياتهم.
ومن جهة أخرى، يرى محللون أن هذه الأرقام مخيفة بالنسبة لجيش يمتلك من العتاد العسكري والحربي ما يبهر به دول العالم، حيث يصنف جيش الإحتلال رابع قوة عسكرية في العالم، إلا أن هذه القوة الوهمية أو الحقيقية، وسقطت وجتثْ على ركبتيها أمام جيش المقاومة الفلسطينية التي تقاتل بكل بسالة دفاعا عن أرضها وعرضها .
وحسب مصادر متتبعة، رجحت أن رئيس الكيان الغاصب “النَتِنْ ياهون”، يسعى بكل السبل لإطالة الحرب طامعا في ولاية ثانية للرئيس الأمريكي”بايدن” لأجل دعمه في حربه على غزة، حتى يتمكن من الإفلات من العقوبات التي تنتظره.