طرد فريق الرجاء عنه غبار مسلسل الكبوات ورفع شعار التحدي خارج الميدان افريقيا في فوزه 25 ،والاول هذا الموسم في مواجهة قاربة من مستهل الدور التمهيدي الاول من دور 32لمسابقة عصبة الابطال الأفريقية . عشية السبت .
في موقع لوبوكلاج قلنا على ان التغييرات التي سلكها المدرب منذر الكبير قد تعيد اوراق الفريق نحو طرق ابواب الانتصار،وهو طرح ،ساهم يشكل جدي على اخراج الفريق من جلباب سبات عقم التهديف بفقدان حلاوة الانتصار الذي طال مداه في انتظار طرد لعنة نحس لازم الفريق .وقلنا على ان فوز الرجاء في قلب ادغال افريقيا من شانه ان يعيد الفريق الى قلب معترك التنافسية بفك طلاسم حظ غامض لدرجه استضاح حقيقة الميكانيزمات التي منها يشتغل عليها المدرب التونسي بالعثور على خيط رفيع يقوده لزيارة الشباك كهمزة وصل الدفع بالفريق نحو تثبيث هويته العالمية ومكانته وسمعته الكروية وطنيا وافريقيا في ظل زخم استفسارات..الانثار والمحببن والعاشقين لرجاء الشعب.. وحرب بلاغات خفية ومضادة واخرى علانية بالتلميح لمن هم ضد مشروع الرئيس ومن معه في تدبير شؤون الفريق ؟! بهدف الوقوف على ارجله بتباث نحو افق اكثر وضاء وارحب على أن تكون الرجاء بديل موسم سابق بعنوان كارثي لايليق بسمعة الفريق قاربا، وخروجه بصفر لقب في ظل اهتزازات اربكت مسار الفريق .
فوز الرجاء في قلب العاصمة النيجربة نيامي بهدفي الهبطي وبنجديد تاكيد على ثقب نظرة المدرب في تجريب خط امامي بعناصر لها كلمة الحسم ويبقى فقط منحها التحفيزات المعنوية من قبل الانصار والمحببن كون الرجاء تملك كل حظوظ العبور نحو شطآن الامان بثقة الواثقين
على بعد اسبوع يتكون الرجاء مع موعد اياب الدار البيضاء في غياب الجمهور مباراتين على المستوى القاري .
ايضا يشكل الانتصار الاول هذا الموسم بفتح ابواب الانتصارات بعودة الثقه في نفسية اللاعببن، بكسب مزيد من جاهزية التنافسية ايضا على مستوى البطولة برهان مطروح امام اللاعببن والمدرب لتجاوز محنة مسلسل الثعتراث والكبوات والتطلع الى منافسة على الالقاب .