تتوالى تداعيات نتائج بعض مباريات البطولة الاحترافية لكرة القدم في مهدها بعد مرور ست دورات من مرحلة الذهاب لم تخلو من انتقادات واحتجاجات مجموعة من الاندية ومعها الانصار في تبادل حرب البلاغات والبلاغات المضادة عبر منصات التواصل الاجتماعي، تعطي لهذا الفريق حمايته من التحكيم والعكس صحيح مع انتقاد ات حكام مباريات كرة القدم بمحاباة هذا الفريق عن الاخر .. وتفاقمت حدة الانتقادات واحتجاجات الاندية واخرى شككت في تعامل النقل التلفزي ومعلقون يميلون لهذا الفريق عن الاخر، ليدخل خط انتقاد النقل التلفزيوني، كما جاء في سطور بلاغ منخرطي الوداد ونشرته صفحات حائطية لأنصار الرجاء
مباراة الوداد في طنجة لقيت انتقادات المسؤولين ومحبيها بخصوص طرد بديع اووك
ولم يشفع لمسؤولي فريق اولمبيك اسفي اي خيار سوى الطعن في مصداقية غرفة الفار امام الجيش ووضعت جيد في الفار وكريم صبري حكم الساحة امام فوهة الانتقاد، وعدم انصاف فريقه كما شان مباراة الرجاء بالدار البيضاء، واعتبر المسؤول الاول عن الفريق باستهداف فريقه .
نفس الكلام عن شباب المحمدية في مباراتها امام الرجاء خول تغاضي الحكم عن ضربة جزاء
ولم يخلو الحديث ايضا عن تخوفات الانصار في الرجاء بتعيين احد الحكام كسوء طالع للرجاء .. وهو نفس تساؤلات محبي الوداد بوضع الحكم المناسب في موقعه الانسب.
كما احتج مسؤولو حسنية اكادير على ضربة جزاء الرجاء. التي منحتها اول فوز في البطولة وخرجت مديرية التحكيم برئيس لجنتها حذقة وبدد كل الأطروحات المفتعلة بين مشكك ومندد للضربة على انها صحيحة طبقا لنصوص وقوانين التحكيم… مشروعة ولا لبس فيها. ..!
طبعا التحكيم بدوره لم ينجو من صفعات المحبين والمسؤولين ، لان التاريخ قبل تقنية الفار كم من تصفيرة طائشة حرمت فرق من ضربات الجزاء وكانت سببا في عدم تحقيق مبتغاها في الصعود او الهروب بجلدها معافاة سليمة من مغبة النزول ..
واستاثر التحكيم بحديث المهتمين على انه (غول)مخيف في وجه بعض الاندية. في وقت ننتظر كي تخرج مديرية التحكيم لترد بقوة قانون التحكيم وتفند كل ما يروح وبروج له عبر منصات التواصل الاجتماعي او من قوة تصريحات صحفية عبر المواقع واعمدة الجرائد انتقادات المدربين او رؤساء الاندية .