• اتصل بنا
  • البيانات القانونية
  • قسم الإشهار
  • سياسة الخصوصية
الأربعاء 18 يونيو 2025
لوبوكلاج
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون
No Result
View All Result
لوبوكلاج

أريري، مدير ” الوطن الآن ” يذكر .. أمغالا : المعركة التي أذل فيها المغرب عسكر الجزائر !

20 أغسطس، 2021
in بانوراما
أريري، مدير  ” الوطن الآن ”  يذكر .. أمغالا : المعركة التي أذل فيها المغرب عسكر الجزائر !
لوبوكلاج : عبدالرحيم أريري

هنا في أمغالا..

أمغالا، بلدة تقع على بعد 76 كلم جنوب السمارة وقرب الحدود مع موريتانيا. وترمز أمغالا إلى إحدى أهم المعارك الخالدة في سجل القوات المسلحة الملكية، لكونها تكشف عقيدة الغدر المترسخة لدى عصابة الجزائر. 

فبمجرد تنظيم المسيرة الخضراء في 6 نونبر 1975، التي بفضلها استرجع المغرب صحراءه، وجلاء آخر جندي إسباني من الصحراء يوم 3 دجنبر 1975، حتى تحركت الآلة العسكرية الجزائرية وقادت غارة عسكرية ضد المغرب في بلدة أمغالا التي شهدت معارك ضارية بين المغرب والجزائر طوال ثلاثة أيام (27-29 يناير 1976)، بغرض تمكين ميليشيات البوليساريو من السيطرة على كامل  الشريط الممتد من السمارة إلى العيون. 

المغرب لم يتردد لحظة، وأرسل وحدة عسكرية يقودها الكولونيل بنعثمان، الذي أطر كومندو يقوده القبطان لحبيب حبوها (والد عامل إقليم بركان الحالي محمد حبوها)، لصد عدوان الجزائر الغادر.، وهو ما توفقت فيه القوات المسلحة الملكية، حيث ألحقت هزيمة نكراء بالجيش الجزائري الذي تورط بضباطه وعتاده في هذه المعركة الخالدة في سجل جيش المغرب.

وفي هذه المعركة  أسر المغرب حوالي 100 جندي وضابط جزائري.

وحسب ما حكاه لي أحمد السنوسي، السفير المغربي بالأمم المتحدة سابقا، في حوار مطول نشر بأسبوعية “الوطن الآن”، وبموقع “أنفاس بريس”، يوم 3 دجنبر 2020، فإن الملك المرحوم الحسن الثاني،  لما تناهى إلى علمه خبر الهجوم الجزائري على أمغالا غضب كثيرا وانزعج بقوة. وبعد توالي الأخبار حول انتصارات الجيش الملكي وتحكمه في الميدان، توصل الحسن الثاني بمكالمة هاتفية من كل من الملك خالد عاهل السعودية ومن الرئيس أنور السادات رئيس مصر، يشفعان عنده ليفك الأسر عن الجزائريين ويعجل بطي الملف مخافة الفضيحة بالجزائر. وأوفد الملك خالد ولي العهد فهد، في حين أرسل أنور السادات نائبه حسني مبارك. 

وإذ ركز السفير السنوسي على هذين القائدين، فلأنه كان مكلفا من طرف المرحوم الحسن الثاني باستقبال مبعوثيهما بمطار فاس صحبة الجنيرال مولاي حفيظ. 

وبالفعل استقبل الحسن الثاني كلا من فهد وحسني مبارك، وأخبرهما الملك بحيثيات الاعتداء وكيف تنكرت الجزائر لتعهداتها وتصريحاتها في القمة العربية حينما قال الرئيس الجزائري بومدين في المؤتمر إنه لن يتدخل في قضية الصحراء. بعد ذلك توجها إلى الجزائر لملاقاة بومدين، وعادا في نفس اليوم إلى فاس ليخبرا الملك الحسن الثاني بأن الرئيس الجزائري يتعهد بألا يتدخل إطلاقا في الصحراء، وبأنه يطلب الإفراج عن الجنود الجزائريين الذين أسرتهم وحدات القوات المسلحة الملكية.

ونظرا لبعد نظر الحسن الثاني ووساطة رئيسي دولتين كبيرتين وهما السعودية ومصر، استجاب الملك لطلبهما، وتم إيقاف الحرب، وأفرج المغرب في ما بعد عن الأسرى الجزائريين. 

لكن الغدر الكبير الذي قامت به الجزائر بعد هزيمتها في معركة أمغالا الأولى، هو تنكرها لما التزمت به أمام شهود مصر والسعودية، فتم التخطيط لهجوم غادر من طرف الجيش الجزائري من جديد على بلدة أمغالا بعد مرور شهر تقريبا ( فبراير 1976)، في الوقت الذي لم تكن الوحدات العسكرية المغربية بأمغالا في حالة تأهب واستنفار كبير، بحكم أن الجزائر طلبت وساطة دول أجنبية وتعهدت أمامها بألا تتدخل من جديد، فقتلت جزءا وأسرت جزءا آخر من المغاربة ظلوا في معتقلات تندوف بالجزائر طوال 25 سنة. وهذا يبين أن العلاقة مع الجزائر تهيمن عليها روح الكراهية والحقد والغدر من طرف عصابة عسكرها تجاه المغرب. خاصة وأن هناك طبعا غريبا لدى أفراد العصابة الجزائرية، وهو الطبع الذي يتحكم في مواقفهم وسياساتهم، قد نسميه الكبرياء المتعجرف أو عدم القبول بالهزيمة والفشل، بدليل أنهم لم ينسوا هزيمة أخرى ألحقتها بهم القوات المسلحة الملكية عام 1963 المعروفة بحرب الرمال. إذ في هذه الحرب كان بإمكان المغرب إذلال الجزائر بمنطقة حاسي بيضا، واتصل الجنيرال إدريس بنعمر بالحسن الثاني ليقول له: «la route est libre vers alger» (أي الطريق سالكة نحو الجزائر العاصمة)، ومع ذلك لم يختر المرحوم الحسن الثاني هذا الاختيار، لأن فلسفته كانت ترتكز على الحكمة والتبصر.

وإذا كانت حرب الرمال ( 1963)، قد أظهرت للمغرب الدروس الواجب استخلاصها من عثرات النشأة، فإن حرب “أمغالا” قادت المغرب إلى استخلاص الدروس من عثرات الثقة المبالغ فيها نحو العدو الجزائري، خاصة وأن “أمغالا” تبعد عن الحدود الجزائرية بحوالي 380 كيلومترا (A vol d’oiseau).

فمعظم الضباط الكبار بالقوات المسلحة الملكية حاربوا في الفيتنام والهند الصينية وحاربوا في أوربا وفي الأراضي الغابوية وفي السهول، ولم يتصارعوا في الصحراء الشاسعة المنبسطة، مما جعل الجيش المغربي أمام تكتيك جديد لم يسبق أن تمرن عليه من قبل، فضلا عن سياسة الألغام التي باشرتها الجزائر والبوليساريو المدعومين آنذاك من طرف ليبيا، الأمر الذي أيقظ الشرارة الأولى لإيجاد تكتيك مضاد لتأمين الحدود المغربية من جهة الجزائر، ومن جهة موريتانيا في ما بعد، فكان أن أثمر هذا المخاض عن التفكير الجنيني لبناء الجدار الأمني لتأمين التجمعات الحضرية والمنشآت الاقتصادية، وهو المخاض الذي قاد المرحوم الحسن الثاني في إحدى المناسبات عام 1980 إلى القول إن المغرب أصبح سيد الميدان عسكريا بالصحراء، وهي السنة التي كانت المنطلق الرئيسي لتعزيز المكاسب التي أدت إلى تحكم عسكري مغربي بالمطلق في الصحراء، توج بأن أعلنت ليبيا عام 1984 عن تخليها عن دعم البوليساريو والجزائر في حرب الصحراء بعدما بدأ يتبين لها أن كل الأموال التي كانت تغدقها لإنهاك المغرب عسكريا لم تؤت بأي نتيجة، وقاد الجزائر في ما بعد إلى المطالبة بوقف إطلاق النار عام 1991بعدما أغلقت القوات المسلحة الملكية بإحكام كل المنافذ التي يمكن أن تتسرب منها الوحدات المعادية للمغرب، أكانت جزائرية أو تابعة للبوليساريو. 

كما كان من حسنات حرب “أمغالا” تفطّن المغرب لوجوب تحسين أدائه الجوي لمراقبة شساعة الصحراء عبر اقتناء طائرات عسكرية جديدة، ليس لسحق الجزائر في حالة ما إذا هجمت مرة ثانية على المغرب فحسب، بل لاقتناء طائرات الاستطلاع والنقل لتأمين تنقل الجنود بسرعة والقيام بالمسح الجوي لتأمين مرور القوات البرية أو مطاردة جنود الجزائر والبوليساريو كذلك.

موازاة مع ذلك، تم إحداث مطارات عسكرية في العيون وإنزكان (ثم مطار بالداخلة بعد استرجاعها عام 1979)، إذ كان لهذه المطارات أدوار هامة على المستوى اللوجستيكي والحربي، خاصة بعدما اتخذ قرار بجعل أكادير مقرا للقيادة الجنوبية لإدارة العمليات العسكرية بالصحراء، علما بأن الطيران العسكري هو الذي ساعد الكولونيل بنعثمان قائد وحدة السمارة على سحق الجزائريين في “أمغالا”. ومن حسنات هذه الحرب أيضا أن فرق الهندسة العسكرية المغربية اكتسبت خبرة عالية في الأحزمة، وما يتطلبه الأمر من رادارات وأجهزة إلكترونية وأجهزة خاصة بالدفاع والقدرة على إدارة عشرات الآلاف من الجنود في تنسيق متناغم.

Tags: الرئيسية
ShareTweetSendShareSend
إعلان

Related Posts

لامبالاة رئاسة SNRT .. تدفع المكتب الوطني لعاملي الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة للاحتجاج يوم الخميس 03 فبراير
بانوراما

فضيحة تضارب مصالح تهز شركة العرايشي للإذاعة والتلفزة.. والمنظمة الديمقراطية للشغل تدق ناقوس الخطر

18 يونيو، 2025
القوات المسلحة الإيرانية تدعو سكان مدينتي تل أبيب وحيفا الى إخلائهما
بانوراما

القوات المسلحة الإيرانية تدعو سكان مدينتي تل أبيب وحيفا الى إخلائهما

17 يونيو، 2025
وزراء سابقون للاتصال .. يعارضون اللجنة الملحقة برئاسة الحكومة لتسيير شؤون الصحافة
بانوراما

حزب التقدم والاشتراكية يدين الهجوم على إيران ويعتبره تهديدًا للسلم الدولي

16 يونيو، 2025
حضور ونجاح متفاوت بين المتمدرسين والأحرار
بانوراما

حضور ونجاح متفاوت بين المتمدرسين والأحرار

14 يونيو، 2025
Load More
Next Post
العاهل المغربي يعلن في خطاب ثورة الملك والشعب،  تعافي العلاقات المغربية الإسبانية من الأزمة السياسية غير المسبوقة

العاهل المغربي يعلن في خطاب ثورة الملك والشعب، تعافي العلاقات المغربية الإسبانية من الأزمة السياسية غير المسبوقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخر المقالات

لامبالاة رئاسة SNRT .. تدفع المكتب الوطني لعاملي الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة للاحتجاج يوم الخميس 03 فبراير

فضيحة تضارب مصالح تهز شركة العرايشي للإذاعة والتلفزة.. والمنظمة الديمقراطية للشغل تدق ناقوس الخطر

18 يونيو، 2025
رغم السقوط أمام السيتي… روح الوداد تنذر بالعودة

رغم السقوط أمام السيتي… روح الوداد تنذر بالعودة

18 يونيو، 2025
جامعة ابن طفيل على صفيح ساخن.. مسلك الصحافة والإعلام مهدد بالتوقف وصيحات الأساتذة تُقابل بالصمت

جامعة ابن طفيل على صفيح ساخن.. مسلك الصحافة والإعلام مهدد بالتوقف وصيحات الأساتذة تُقابل بالصمت

18 يونيو، 2025
استعدادات الوداد البيضاوي قبل مواجهة ” السيتي ” الإنجليزي و خرجة إعلامية قوية من المدرب بنهاشم‎ / فيديو

الوداد و قمة السيتي + بنهاشم جاهز لمواجهة غوارديولا+ رسالة للجماهير المغربية +شرطي أمريكا يشجع وداد الأمة

18 يونيو، 2025
ثلاث متابعات قضائية ضد الحقوقي حسن اليوسفي .. العودة لسنوات الرصاص

ثلاث متابعات قضائية ضد الحقوقي حسن اليوسفي .. العودة لسنوات الرصاص

18 يونيو، 2025
الموندياليتو: وداد الأمة يواجه أمة الإنجليز

الموندياليتو: وداد الأمة يواجه أمة الإنجليز

18 يونيو، 2025
غزة تدفع ثمن حرب إسرائيل على إيران

غزة تدفع ثمن حرب إسرائيل على إيران

18 يونيو، 2025
لماذا قد تنطلق الحرب العالمية الثالثة من فلسطين المحتلة؟

لماذا قد تنطلق الحرب العالمية الثالثة من فلسطين المحتلة؟

18 يونيو، 2025
نظرات على مجتمع التفاهة

نظرات على مجتمع التفاهة

18 يونيو، 2025
القوات المسلحة الإيرانية تدعو سكان مدينتي تل أبيب وحيفا الى إخلائهما

القوات المسلحة الإيرانية تدعو سكان مدينتي تل أبيب وحيفا الى إخلائهما

17 يونيو، 2025
  • اتصل بنا
  • البيانات القانونية
  • قسم الإشهار
  • سياسة الخصوصية

© 2023 lebouclage.com - جميع الحقوق محفوظة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الافتتاحية
  • الأجناس الصحفية الكبرى
    • البورتريه
    • التحقیق
    • الحوار
    • الروبورتاج
  • تحلیل الأحداث
  • من عين المكان
  • لوبوكلاج TV
    • رأي في حدث
  • المزيد
    • اقتصاد وسياسة
    • الجالية
    • السلطة الرابعة
    • المغرب الكبير
    • بانوراما
    • تقارير
    • حقوق الإنسان
    • ركن الطالب
    • رياضة
    • لوبوكلاج Fr
    • مدونات
    • منبر الآراء
    • منوعات
    • ثقافة و فنون

© 2023 lebouclage.com - جميع الحقوق محفوظة.